في الذكرى السنوية الرابعة والعشرين لهجمات 11 سبتمبر، جدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب العهد بتحدي الخوف والثبات في وجه النيران، مستعيداً لحظات من أحاديث ركاب الطائرات المختطفة عام 2001.
إحياء الذكرى السنوية
أقيمت المراسم الرسمية في ساحة داخلية للمبنى بدلاً من الموقع التقليدي قرب النصب التذكاري، حيث أكد ترمب أن الأمة لن تنسى أبداً أحداث 11 سبتمبر.
الأميركيون يحييون ذكرى الهجمات من خلال مراسم رسمية وأعمال تطوعية وفعاليات تكريم لضحايا الهجمات الإرهابية.
مراسم وفعاليات متعددة
اجتمع ذوو الضحايا مع شخصيات رسمية وسياسيين في نيويورك والبنتاغون وشانكسفيل، في وقت تتصاعد فيه التوترات السياسية.
تأتي ذكرى هجمات 11 سبتمبر بعد يوم واحد من مقتل الناشط المحافظ تشارلي كيرك بالرصاص في يوتا.
تأبين في البنتاغون
في البنتاغون، أقيمت مراسم تأبين لـ 184 عسكرياً ومدنياً قُتلوا عندما اصطدمت طائرة مختطفة بمقر وزارة الدفاع، بحضور الرئيس ترمب والسيدة الأولى ميلانيا ترمب.
شانكسفيل: تكريم الضحايا
في شانكسفيل، أقيمت مراسم مماثلة تخللتها لحظات صمت وتلاوة أسماء الضحايا ووضع أكاليل الزهور، تكريماً لضحايا الرحلة 93 للطائرة المختطفة.