باريس تدعو إلى الدبلوماسية لإنهاء “دوامة الفوضى” في الشرق الأوسط، وذلك بعد الهجوم الذي استهدف قاعدة عسكرية أمريكية في قطر اليوم. يأتي ذلك وسط تصاعد التوترات الإقليمية ومخاوف بشأن الاستقرار العالمي.
تصعيد خطير
وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، وصف الهجمات الصاروخية بأنها “تصعيد خطير”، داعياً جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس لتجنب المزيد من التصعيد.
لا أساس قانوني
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أكد أن الضربات على إيران “ليس لها أي أساس قانوني”، مشدداً على أهمية العودة إلى المسار الدبلوماسي كحل وحيد للأزمة الراهنة.
مخاوف اقتصادية
ماكرون حذر من “تداعيات هائلة” على الاقتصاد العالمي في حال أقدمت إيران على إغلاق مضيق هرمز، الذي يمثل شرياناً حيوياً للتجارة النفطية العالمية.
تأثير عالمي
أوضح ماكرون، خلال مؤتمر صحافي في أوسلو، أن أي تعطيل لحركة الملاحة في مضيق هرمز سيؤثر بشكل كبير على دول مثل الصين وغيرها، مما سيؤدي إلى “ضغوط كبيرة” على إيران.