تزايد نفوذ حماس يثير قلق فرنسا بشأن غزة، وتدعو باريس إلى إجراءات عاجلة لإعادة الأمن والحكم الرشيد إلى القطاع الفلسطيني.
سيطرة متنامية
أكدت الناطقة باسم الحكومة الفرنسية، أن حركة حماس تعزز قبضتها على قطاع غزة وإداراته، وسط حملة تستهدف المعارضين. وأشارت إلى أن هذا التطور يأتي بعد فترة أعطيت للحركة لتحقيق الاستقرار في القطاع.
أولويات ملحة
شددت الحكومة الفرنسية على ضرورة الانتقال إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، مع إعطاء الأولوية القصوى للجوانب الإنسانية والأمنية والحوكمة في قطاع غزة.
تحديات إعادة الإعمار
من جانبه، صرح نائب الرئيس الأمريكي من القدس بأن مهمة نزع سلاح حماس وإعادة إعمار الأراضي الفلسطينية تمثل تحديًا بالغ الصعوبة.
خطة السلام
لا تزال عدة بنود من خطة السلام التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أيلول الماضي، معلقة، بما في ذلك ملف نزع سلاح حماس.
وقف إطلاق النار
وفي السياق ذاته، وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وقف إطلاق النار بأنه “هش جدًا”، داعيًا إلى الإسراع في فتح الممرات الإنسانية لإدخال المساعدات بشكل فوري وعاجل.
معابر إنسانية
ماكرون شدد على الحاجة الملحة لفتح الجسور والطرق الإنسانية لتسهيل وصول المساعدات الضرورية إلى سكان قطاع غزة.