في خطوة لتعزيز الأمن الإقليمي، عقد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو اجتماعًا ثلاثيًا مع نظيريه السوري أسعد الشيباني والتركي هاكان فيدان، وذلك عقب زيارة تاريخية للرئيس السوري أحمد الشرع إلى البيت الأبيض.
مكافحة الإرهاب تتصدر
ركز الاجتماع على بحث سبل تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وفقًا لما صرح به تومي بيجوت، النائب الرئيسي للمتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الأميركية. كما تناول الوزراء الجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب، مع التركيز على انضمام سوريا رسميًا إلى التحالف الدولي ضد تنظيم داعش.
مصير المفقودين الأمريكيين
تطرق اللقاء إلى المساعي المستمرة لتحديد مصير الأميركيين المفقودين في الأراضي السورية. وأكد روبيو على التزام الرئيس دونالد ترمب بدعم تطلعات الشعب السوري نحو تحقيق السلام والازدهار.
شراكة إقليمية فاعلة
شدد وزير الخارجية الأميركي على أهمية الشراكة الإقليمية في دعم جهود إعادة الإعمار في الجمهورية السورية، مؤكدًا على ضرورة تضافر الجهود لتحقيق الاستقرار الدائم.
دعم أمريكي مستمر
أكد روبيو على دعم واشنطن المستمر لتطلعات الشعب السوري نحو السلام والازدهار، مشيراً إلى أن الشراكة الإقليمية ضرورية لدعم جهود إعادة الإعمار في سوريا.
تعزيز الاستقرار الإقليمي
يهدف هذا الاجتماع الثلاثي إلى تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة ومكافحة الإرهاب، إضافة إلى دعم تطلعات الشعب السوري في تحقيق السلام والازدهار.


