أعلن مسؤولون في البيت الأبيض، اليوم، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد قرر إلغاء التصاريح الأمنية لوزير الخارجية السابق أنتوني بلينكن ومستشار الأمن القومي السابق جيك سوليفان.
إلغاء التصاريح الأمنية
ويأتي هذا القرار في أعقاب خطوة مماثلة اتخذها ترامب بإلغاء التصاريح الأمنية لسلفه جو بايدن، بالإضافة إلى وقف تقديم الإحاطات الاستخباراتية اليومية له.
تداعيات القرار
تسود حالة من الجدل حول دوافع ترامب لإلغاء هذه التصاريح، والتي قد تؤثر على قدرة المسؤولين السابقين في الوصول إلى معلومات حساسة قد تكون ضرورية لأدوارهم المستقبلية.
استمرار هذه الحالات يعكس التوتر السياسي القائم ويثير تساؤلات حول آثار ذلك على الأمن القومي الأمريكي.